منوعات

حقيقة اعتقال يحيى السنوار

حقيقة اعتقال يحيى السنوار ويعتبر هذا الموضوع من المواضيع التي شغلت وسائل التواصل الاجتماعي بحيث أضحى الجميع يبحث عن هذا الخبر من حيث صحته وعدمه كما ويبحث الكثير من الافراد عن هذه الشخصية المعروفة بيحث يتعرفون على السيرة الذاتية الخاصة به وكذلك العديد من الاعمال التي قام بها ولذلك كان لا بد من وقفة في موقع االمرجع لبيان هذا الموضوع والحديث عنه من جوانب مختلفة سيلي ذكرها تباعا :

حقيقة اعتقال يحيى السنوار

شرت منصات إسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لرجل قالت إنه “شبيه يحيى السنوار” -قائد حركة حماس في غزة-، بعد اعتقاله داخل القطاع على يد جنود الجيش الإسرائيلي.

ويظهر في الصورة رجل فلسطيني مقيداً وعارياً على كرسي، ويخضع للتحقيق من قبل جندي إسرائيلي، بشعر رأس أبيض مشابه لقائد حماس في غزة يحيى السنوار، الذي تعتبره اسرائيل المطلوب الأول لديها في الحرب الحالية على القطاع.

وقال متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، لموقع القناة الـ12 العبرية، إنّ الشخص في الصورة، التي فعلاً تم التقاطها في الأسابيع الأخيرة، ليس يحيى السنوار بل ناشط آخر. كما ادّعى

ولم يصل الجييش الاسرائيليفي الوصول إلى قائد حماس في غزة يحي السنوار، الذي يعتبره المسؤول الأول عن هجوم عملية طوفان الأقصى الذي شنته حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية بمحاذاة قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وفي تصريح صحفي وزعته الحركة، أفاد المصدر (الذي لم يذكر اسمه)، بأن “محاولات الاحتلال فبركة معلومات حول قيادة الحركة والمجاهد (يحيى) السنوار، سخيفة وهدفها رفع معنويات جيشهم وكيانهم المنهارة”.

كما شدد المصدر على أن فشل الاحتلال في الوصول إلى قادة المقاومة يدفعه لادعاء إنجازات وهمية.وفقالجزيرة القطرية

وفي الثالث عشر من فبراير الجاري، نشر جيش الاحتلال الاسرائيلي مقطع فيديو ادعى أن يحيى السنوار يظهر فيه داخل نفق، وهو “يفر” مع 3 من أولاده وإحدى زوجاته وشقيقه إبراهيم السنوار. بحسب المزاعم الاسرائيلية.

وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع الموجع د أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى