منوعات

سبب وفاة عبد الحميد البكاري.. التّونسي صاحب مقولة “الحق يا عمار”

سبب وفاة عبد الحميد البكاري.. التّونسي صاحب مقولة “الحق يا عمار” لقد ترجل قبل ساعات شخص عزيز على الجميع رجل كريم معطاء كريم ذو خلق حميد رجل ذو سمعة طيبة رجل اذا اعطى لم يعر ورجل اذا خدم لم يزل ورجل اذا عمل احسن افتقن ولقد عم الحزن ربوع مدينته وبلدته وبلده ولقد نعاه المحبون والاقرباء وكذلك العامليين معه وفي هذا المقال في موقع المرجع الموسوعة العربية سنقف ثنيهات مع صفات ومع هذا الشخص راجيين أن يكون المقال على قدر الاعجاب ..

سبب وفاة عبد الحميد البكاري.. التّونسي صاحب مقولة “الحق يا عمار”

توفي، أمس الأحد، التونسي عبد الحميد البكاري (63 عاما) في إيطاليا، بعد أسبوع واحد من وصوله إليها في هجرة سرية عبر البحر المتوسط.

ويوصف البكاري بأكبر مهاجر سري، إذ اشتهر خلال رحلته الأخيرة بعبارته “ألحق يا عمار”، في دعوة لجاره للحاق بهم في مركب هجرة سرية.

وعرف الفيديو، الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، تفاعلا واسعا مع صاحب المقولة، خصوصا أن البكاري يعتبر متقدما في السن وهو أكبر مهاجر تونسي معروف يغادر البلاد بتلك الطريقة.

ونشر البكاري فور وصوله إلى إيطاليا فيديو تحدث فيه عن وصولهم بخير، واستقباله وعائلته وأطفاله، حيث ساندتهم إحدى المنظمات هناك وقدمت لهم العون.

وقال أحد أقرباء البكاري، ويدعى رياض بن كريم، إن “الستيني عبد الحميد سبق له العيش في إيطاليا لمدة 8 أعوام، ثم قدم إلى تونس في العام 2003، وظل يشتغل بائعا متجولا في الأسواق الأسبوعية، وهو شخصية معروفة في منطقة عقارب من محافظة صفاقس، وفي عديد الأسواق، ومحبوب من الجميع”.

وقال زوج ابنته بخصوص تفاصيل الوفاة :”

البارح كلمناه مع 3 ونصف متاع العشية وكان لباس عليه ما عندو حتى أعراض متاع المرض.. بعد ما انقطع الاتصال كلمونا قالولنا صارلو كيما ضيق النفس هبطوه للطبيب عملو معاه الاسعافات الأولية.. صارتلو جلطة المرة الأولى وعاود جلطة أخرى.. جات الsamu وتوفى في الطيق للسبيطار.. اللجراءات قاعدة تصير باش نجيبوه وندفنوه الله يرحمو وينعمو..”.

وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع المرجع الموسوعة العربية قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى