السعودية

تكريم لبنى الخميس تعرف عليها وعلى اهم أعمالها

تكريم لبنى الخميس ونظرا لكثرة البحث عن هذه الشخصية والتي تعد من الشخصيات التي لاقت شهرة واسعة وهي تعتبر من الشخصيات المحببة للعديد والكثير من الافراد في المجتمعات العربية سواء كانوا كبارا ام صغارا ولذلك كان لابد لنا في موقع المرجع من وقفة لبيان الحقائق لهذه الشخصية ..

من هي الاعلامية لبنى الخميس

فتاة سعودية من مواليد 1989 م في المملكة العربية السعودية، نشأت في عائلة شهيرة حيث والدها رجل متميز يعمل في وزارة التربية والتعليم السعودية. توفي عام 2011 م، حيث أثر غيابه بشكل كبير على لبنى. انتقلت إلى دبي لإكمال تعليمها والتحق بإحدى جامعات دبي. لبنى صوت شجعها جميل ونعيم على تسجيل مقاطع صوتية بصوتها ونشرها عبر حساباتها الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تتحدث فيها عن مواضيع مختلفة بمشاعرها الجميلة، مما جذب الكثير من المتابعين، مما شجعها على ذلك. نفذت فكرتها وهي عمل موقع الكتروني لهذه التسجيلات الصوتية، وتمكنت من تأسيس الموقع في عام 2017 م وسجلت أول تسجيل بودكاست لها بعنوان أبجورة وأطلقت هذا الاسم على موقعها.

ما هي أهم أعمال الاعلامية لبنى خميس

قامت لبنى بالعديد من الوظائف ولها بصمة كبيرة في مجال الإعلام السعودي، ومن أبرز وظائفها في عام 2010 م عملت كاتبة في جريدة البيان، وفي عام 2015 ميلادية عملت في فريق لإنشاء محتوى لقناة MBC. .، وعمل محلل بحث في مجلس الوزراء عام 2017 م العديد من الأنشطة والعمل في مجال الإعلام والصحافة وغيرها. العديد من الشركات المختلفة التي عمل فيها. أعلنت لبنى خميس، خبر خطوبتها في 2022 مع رجل أعمال سعودي، ولم تعلم بزواجها من الجمهور، حيث فضلت الفصل بين حياتها الشخصية والابتعاد عن عملها.

اقرأ أيضا.. ندى توحيد ويكبيديا تعرف عليها وعلى عمرها

تكريم لبنى الخميس

وسبب ابجورة تسمية لبنى الخميس المنصة بهذا الاسم لان المصباح هو المكان الذي اعتادت لبنى فيه قضاء وقتها مع والدها وتبادل الحوارات المميزة واللحظات المضيئة مع العلم والمعرفة. من أجل الوصول إلى أكثر من مليون متابع، قدمت ليلى مواضيع وقصص ودروس وأحكام مختلفة، كانت جميعها موضوعات لفتت انتباه المستمع.

وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع المرجع قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى