منوعات

سبب وفاة الشاب محمد جبريل رمانة

سبب وفاة الشاب محمد جبريل رمانة لقد بات هذا الموضوع من المواضيع التي تشغل الكثير من الاشخاص وخاصة بعد الانتشار الواسع له في مواقع التواصل الاجتماعي ولذلك كان لابد لنا في موقع المرجع الموسوعة العربية ان تناول هذا الموضوع من العديد من الجوانب ولذلك لابد من الوقوف للعديد من الامور المتعلقة بذلك …

سبب وفاة الشاب محمد جبريل رمانة

استشهد شاب فلسطيني الجمعة متأثرًا بجروحه التي أصيب بها قرب مدينة البيرة وسط الضفة الغربية بعدما أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي الرصاص عليه وعلى شاب آخر أصيب بجروح.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت “إصابة مواطن بجروح خطيرة برصاص الاحتلال الحي في البطن، وآخر بجروح طفيفة في الأطراف السفلية، في مدينة البيرة”، قبل أن يستشهد الأول متأثرًا بجروحه.

وأكدت الوزارة أن “الهيئة العامة للشؤون المدنية الفلسطينية، أبلغتها باستشهاد محمد جبريل رمانة متأثرًا بجروح خطيرة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في البيرة، كما أصيب آخر بجروح طفيفة في الأطراف السفلية”.

من جهتها، قالت جمعية “الهلال الأحمر” الفلسطيني، في بيان مقتضب، إنها تلقت بلاغًا “عن إطلاق نار على سيارة وإصابات في منطقة جبل الطويل في البيرة قرب مستوطنة بساغوت”. وأضافت أن الجيش الإسرائيلي “منع طواقمها من تقديم الإسعاف لشاب مصاب في المكان”.

إضراب في البيرة ورام الله حدادًا على محمد جبريل رمانة

بدوره ذكر الجيش الإسرائيلي في بيان، أن “قوات الجيش أطلقت النار نحو شخصين ألقيا زجاجات حارقة نحو موقع عسكري بالقرب من بلدة (مستوطنة) بساغوت في منطقة رام الله”. وأضاف البيان: “رصدت قوة عسكرية الشابين حينما كانت تهم بنشاط استباقي في المنطقة، وأطلقت النار باتجاههما وتمكنت من تحييدهما”.

وأشار جيش الاحتلال، إلى “نقل المصابين الإثنين لتلقي العلاج”، لافتًا إلى أنه “لم تقع أية إصابات” في صفوف قواته.

واليوم، يعم الإضراب الشامل محافظة رام الله ومدينة البيرة، حدادًا على روح الشهيد محمد جبريل رمانة.

وشمل الإضراب كافة مناحي الحياة التجارية والقطاعات العامة والخاصة، بما فيها المؤسسات التعليمية في المحافظة 

وإلى هنا نصل معكم لنهاية هذه المقالة التي بحثنا فيها هذا الموضوع ولقد تعرجينا على العديد من الامور المختلفة فيه وبذلك نكون في موقع المرجع الموسوعة العربية قد أمددناكم بفيض المعلومات المتوفرة وأجبنا على تساؤلكم الذي كان في اذهانكم متأمليين أن يكون المقال قد حاز على تقديربكم ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى